التعليم بين المشاكل والحلول
المقدمة: يعتبر التعليم من الأركان الأساسية لتنمية المجتمعات والأساس لتحقيق التطوُّر والتقدُّم وهو أداة فعالة لتحسين مستوىٰ المعيشة، وتعزيز الفهم
المقدمة: يعتبر التعليم من الأركان الأساسية لتنمية المجتمعات والأساس لتحقيق التطوُّر والتقدُّم وهو أداة فعالة لتحسين مستوىٰ المعيشة، وتعزيز الفهم
عندما نقرأ القرآن ونتأمَّل ونتدبَّر في آياته، نجد الكثير من الحقائق الواضحة، التي يغفل الإنسان عنها بقصد أو بدونه، فتعال
قال تعالىٰ: ﴿وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ﴾ (النحل: 89). المقدمة: الحمد لله ربِّ العالمين والصلاة والسلام علىٰ خير خلقهِ
لكل فرد عاقل رؤية كونية محددة، تمثل نظرته الشاملة والمتكاملة عن الوجود، بما يشمل أصوله وغاياته وعلاقته بالله والعالم والإنسان.
إنَّ للمفردة القرآنية قيمة عظيمة من حيث الموقع والمعنىٰ حيث يتوقَّف عليها فهم الآيات القرآنية وتفسيرها، ولذا نجد الدقة العالية
المقدمة: إنَّ طبيعة الإنسان ميّالة نحو التغيير والتميز، ولكي يصل الىٰ التميز لابد من التوازن بين المادة والمعنىٰ. ويمكن القول
كان من الأفكار التي طُرحت وتبلورت كي تطبق عملياً في عصر ما بعد الحداثة وهي من نتائج عصر بعد ما
حدثت تحوُّلات كبيرة ومختلفة في الغرب منذ ما يسمَّىٰ بعصر القرون الوسطىٰ (من القرن الخامس إلىٰ القرن الخامس عشر الميلادي)
الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام علىٰ أشرف الأنبياء والمرسلين محمّد وآله الطيبين الطاهرين. قال تعالىٰ: ﴿وَيَدْعُ الْإِنْسانُ بِالشَّـرِّ دُعاءَهُ
إنَّ الإنسان وبما جهَّزه الله تعالىٰ من الإدراك والوعي والشعور لم تكن تنشئته كغيره من المخلوقات الأخرىٰ بل هي تنشئة
قال تعالىٰ: ﴿وَقُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطِينِ﴾ (المؤمنون: 97). يعتبر الدين الإسلامي ديناً يراعي الفطرة الإنسانية، ويقوم علىٰ
قال الله تعالىٰ في كتابه الكريم: ﴿وَأَنْكِحُوا الْأَيامىٰ مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبادِكُمْ وَإِمائِكُمْ﴾ (النور: 32). الآية الكريمة تدل علىٰ استحباب